Una cubana que vive en Egipto
Hola yo soy Fahima Gad -Hassan Babier, soy de padre Egipcio y madre cubana. Nací en Cuba y viví 5 allí, yo amo a Cuba como nadie se imagina, es mi patria y la de mi madre…..nací allá, he aprendido el idioma de allá, visité lugares bonitos de allá…… hasta ahora me acuerdo de todo lo que vi en ese país bonito de Fidel Castro y del poeta José Martí. Es una isla chiquita para el mundo pero es la más grande para América Latina y estoy muy feliz porque voy a volver a mi país que amo tanto y donde nací y doy gracias a Cuba por darme una beca en medicina, nunca me olvido de mi otra patria Egipto la cultura faraónica, sus museos y sus mezquitas, sus iglesia, la Citadel, La Biblioteca de Alejandría, el faro de las siete maravillas del mundo, Luxor, y las pirámides que son de las siete maravillas de mundo antiguo y contemporáneo y el Río Nilo que tomé de su agua durante todo el tiempo que me quedé en Egipto, no olvidaré a mis amigos egipcios, escríbanme…..
Invito a todos los cubanos que están en Cuba y fuera de Cuba a venir a Egipto a conocer su cultura, aprovechen su tiempo en invierno y en el verano, también invito a todos los egipcios a visitar Cuba, aprovechen la natación en los ríos y las playas de Cuba.
Ahora les escribiré en en árabe para que mis amigos egipcios también conozcan un pedacito de Cuba
مرحبا انا فهيمة جاد حسن من اب مصري و ام كوبيا ولات فى كوبا و عشت 5 سنوات فقط فى كوبا رغم ذالك احبها فوق ما يمكن ان يتخيال احد انها الوطن و وطن اغلى انسانة عندى ولت اتحدث لغتها شهدت اجمال المناظر هناك حتى الان اتذكر كل شئ فى هذة البلد الجميلة بلد القاد فيدال كاسترو و الشاعر خوسى مارتى و من الرغم انها جزيرة صغيرة بالنسبة للعالم لكنةا يوجد فيةا عدات مازايا و كوبا ةى اكبر جزيرة فى امريكا الجنوبية و انا في غايةالسعدة لانى رجعة للوطن الحبيب الى الوطن الذى ولدت فية و الشكر فى ذالك يرجع الى الجمهورية الكوبيا الذى اعتطنى منحة طب فى الوطن و بالرغم من ذالك لا انساى وطنى الاخر جمهورية مصر العربية و حضارتها العظيمة حضارة الفرعنة و موقعها الممتاز و جميع اثار مصر و المتحف و المسجد و الكنيس و الماعبد و القلعة و مكتبة الاسكندرية و الاقصر و النار الذى كانت واحد من عجايب الدنيا السابع القديمة و الاهرامات هى من عجايب الدنيا الحديثة و القديمة ايضا و لا انسى اصديائى المصريين راسلونى و اعظم و اهم شئ نهر النيل و مياة العذبة التى شربة منها طوال مدة اقامتة فى مصرو ادعوا الكوبيين الذين فى كوبا او خارج كوبا ان ياتوا الى مصر لتعرف على حضارتها و الاستمتاع بجوه الجمال المعتادل صيفا و شيتئا .............. و ادعوا ايضا المصريين الذين فى داخل او خارج مصر بالزيارة الى هناك لاستمتاع بالاماكن الجمالة و الجاذبة و الاستمتاع بالسباحة فى انهرة و بحرتها ..................